شكرا اخي ابو الشهيدين

فلا يزال من يمر بهذه الابواب يشم رائحة الاحداث التي دارة حولها

فكل زاوية و حجر في دمشق شاهد ان مرت بي امم و حضارات ثم بادت و لعنت اللا الفتح الاسلامي اتى فتأصل و تجذر و اصبح سكان هذه الاحجار المصفوفة هم من يحملونه على اكتافهم

فيتموضع الاسلام من هذه المدينة عاصمة له

مواضيع عشوائيه ممكن تكون تعجبك اخترناها لك: