** بعد الغداء .. اتجهنا صوب الضلع .. بعد أن اعتدنا السهل..



** وبالتحديد محافظة قلوة ..





** وكم هي جميلة هذه المدينة التي وقعت بين سهل منخفض .. ووعر مرتفع ..



** وكنا على موعد مع مركز جبل شدا الأعلى .. والذي يقع جنوب المحافظة .. وقبل النفق ..






** ويبلغ طول الطريق المزفلت عشرة كيلو مترات تقريباً ..




** ومما يميزه قلة مرتاديه .. وكثرة منعطفاته .. وارتفاعه .





** هل هذه مواطنهم سابقاً .. ؟؟



** قرى كثيرة .. واجهناها في الطريق ... تتمثل في عدة قبائل ..




** السؤال ... كيف كانوا يصعدون قبل وصول الازفلت ..!!



** طله من أعلى .. وهذا الصفا ... احتفظ بالماء ..



** اهتمت الدولة بالمحافظة على الجبل وحمايته .. فمنعت الاحتطاب والصيد فيه ..



** صفاة .. تبتعد عن السقوط سنتميترات فقط ..




** لمحبي مزاولة التزحلق من أعلى ..



** الضباب يغطي قمة الجبل .. مما يعني الخطر ..!!




** قفلنا راجعين بعد أرتفاعٍ .... أصم الآذان .. وأرعب القلوب ..




** كنا قد أنهينا الطريق المزفلت .. ولم ينتهي الطريق من عبور السيارات القديمة والقوية التي تصعد للقمة أكثر وأكثر...



** توقفنا في هذه الدعب المسترمل لنشرب شاي العصر .. في منتصف هذا الجبل ...



** مواقع خضراء يحتضنها هذا الجبل .. بين فينة وأخرى تقابلك..



** نزلنا من الجبل واتجهنا إلى المخواة .. ومنها إلى المظيلف .. وإن كان قد فاتنا الكثير من منطقة ناوان .. ولكن الوقت لم يسمح لنا بذلك فتوقفنا ليلتنا الثالثة بعد خروجنا من المظيلف ..



** بعد أن أخذنا فنجال القهوة الفجرية .. وأصبحنا في أرض رملية توجهنا إلى القنفذة ..



** وكانت بالفعل رائعة بشواطئها الفسيحة .. وخورها الذي اشتهرت به ..



** كان الوقت يوافق اختبارات .. فوجدنا الطلاب يقرأون ويستعدون ..



** اخترنا مكاناً مناسباً .. لاعداد وجبة إفطار ..



** وقد انتقينا لحمة تيس لباني .. ترعرعت في كنف هذا الربيع .. وشبعت من أوراقه اليافعة ..



** وكان يجاورنا .. بعض الطيور النورسية .. التي تلتقط فتات عظامنا ..



** بسم الله .. معرقة مقلقل ..

مواضيع عشوائيه ممكن تكون تعجبك اخترناها لك: