أقسم عليه الصلاة والسلام وهو الصادق وإن لم يقسم أن هداية رجل واحد على يد عليٍ رضي الله عنه
خير له من حمر النعم، فدل ذلك على أن الدعوة إلى الله شأنها عظيم وأنها منزلة عظمى. وفي هذا بيان
أن المقصود من الدعوة والجهاد ليس قتل الناس ولا أخذ أموالهم؛ ولكن المقصود هدايتهم وإنقاذهم
مما هم فيه من الباطل، وإخراجهم من الظلمات إلى النور، وانتشالهم من وهدة الضلالة وأوحال الرذيلة
إلى عز الهدى وشرف التقوى. ولهذا قال عليه الصلاة والسلام:
((والله لأن يهدي الله بك رجلاً واحداً خير لك من حمر النعم)).
جزاك الله خير مراقبنا كراشمواضيع عشوائيه ممكن تكون تعجبك اخترناها لك:
- ثلاثة وديان في جهنم احذروا منها
- °•♥•°تهنئة بالالفية الاولى همسة حب°•♥•°
- هل من مرحب احبتي ؟؟؟؟؟
- وش رأيكم بهذا الخاتم ؟؟
- صفة الحج للشيخ صالح الفوزان
- أبو البنات
- تحليلات نفسية
- لماذا لا تستطيع التفكير بعد تناول طبق فول ؟؟؟
- جمعة مباركة عليكم إخوتي
- كيف تعرف الام عروسة ابنها؟؟
- محطات للسعادة
- بتصلحون المنتدى ولا نشوف منتدى ثاني ؟؟؟؟
- الأمارت شكراً لمشاركتك الجميله
- عجوز سويديه تبلغ من العمر عاما تملك حاليا اسرع اتصال انترنت فى العالم
- بسبب المكيف الحار
- وقتك كماء النبع ورمل البحر
- عجائب الطبيعة على شكل قلب
- لماذا يصفق المسافرون عند هبوط الطائرة؟
- لمنتداي الحبيب منزلة خاصة
- ¸¸❝ شــروط الــزواج ❝¸¸
المفضلات