اخي كبيان .

أكتب لك هذا الرد على إستحياء ، والخجل هنا سيد الموقف.

فقد كنت أتمنى أن أنتهي من تقرير أثيوبيا الذي قرأته حتى الصفحة رقم 12 ، ثم أنشغلت بأمور عديدة حالت دون تكملته.

وها أنت ذا أخي تأخذنا من جديد في مغامرة ثانية ، وأخشى ان يفوتني الركب وأظل أنتظر الوقت الذي يتيح لي قراءته.

بارك الله جهودك ، ولن اسجل أي تعليق إلا بعد الإنتهاء من قراءة التقرير / دعواتك.

مواضيع عشوائيه ممكن تكون تعجبك اخترناها لك: