نتابع تفاصيل باقي الرحلة في حمص
بعد أن استقرينا في السكن في فندق اللورد بدءت التجهيز لهدفي الثاني من الرحلة وهو زيارة طبيب الأسنان في محافظة حماه ( وهذا الدكتور دلني عليه أحد الأخوة الزملاء في السعودية حيث سبق وأن تعالج عنده ومدحه لي فأعطاني رقمه وعنوانه ) فأجريت اتصال بالدكتور من أجل تحديد موعد الزيارة له وأخبرني بأن آتيه غدا الساعه الثانية ظهراً فهيأت نفسي لزيارته بصحبة أبوعابد ومن الغد صحينا وبعد الأفطار الساعة العاشرة صباحاً مكثنا في الفندق وصلينا الظهر ثم توجهنا مستقلين سيارتنا لمحافظة حماه للقاء الدكتور وكان المسافة بينها وبين حمص 45كم
وهذي صورتي داخل العيادة أترقب يدي الطبيب حاملة إبرة المخدر (البنج) التي غرسها في اللثة
ثم هنا صورتي بعد أن تركني الدكتور برهة من الوقت حتى يظهر مفعول المخدر


0
0
0
وهنا بدء يعالج أسناني

0
0
0
وبعد ساعة من الزمن قضيناها في عيادة الدكتور خرجنا من عنده بعد أن أخذنا موعدا في الغد لإكمال علاج بقية الأسنان وخرجنا من عنده حوالي الساعه الرابعة وكان لديه مراجعين سوريين ، المهم ذهبنا خارج العيادة وخطرت لي فكرة وهي أن نزور شلالات أبوقبيس ومزارع حماه خصوصاً وأن في الوقت متسع قبل عودتنا للفندق في حمص ، فمضينا نجوب مزارع حماه وكانت جميلة تمتاز بالخضرة والهواء البارد والطبيعة الخلابة وهذه صورة السيارة مخترقة البساتين والجبال الخضراء في طريقنا إلى شلالات أبوقبيس

0
0
0
وهنا توقفنا عند مدخل المغارة وهو منتزه فيه مطعم ومسبح ولكن لم ندخله

0
0
0
وهنا أبوعابد بعد ماترجل من السيارة لألتقط له بعض الصور في هذا المكان الرائع

0
0
0
وهنا صورة له بعد مارتقى أحد الصخور الجبلية

0
0
0
ركبنا سيارتنا ثم واصلنا سيرنا بين الغابات والأشجار الخضراء والبساتين حتى استوقفتنا لوحة لمطعم ومنتزه جميل جداً فيه بعض الشلالات المائية الصغير ة التي تحدث صوتاً شجياً يطرب الأسماع فرحبوا بنا العاملين فيه وأخبرونا أن فيه مكان للعوائل ولديهم عدة للشوي وجلسات مرتبة تحت الأشجار ترفها الأغصان ويجري الماء من تحتها فكان منظراً خلاباً غاية في الجمال ، وهذه صورة لسيارتنا داخل المنتزه وتحيط بها الأشجار من كل جانب

0
0
0
وهذي صورة أبوعابد داخل المنتزه

0
0
0
وهذي صورة لأحد الشلالات

0
0
0
وهذا أنا أمام الشلال

0
0
0
0
0
وصراحة قضينا في المطعم حوالي ساعتين وقدموا لنا شمام بارد لذيذ ضيافة من عندهم لأن وعدناهم بزيارة مقبلة وكانوا قمة في الأدب والأخلاق ثم خرجنا من عندهم عائدين إلى فنق اللورد في حمص
0
0
0
0
0
0
0
0
إلى اللقاء مع يوم سياحي جديد تابعونا

مواضيع عشوائيه ممكن تكون تعجبك اخترناها لك: