السلام عليكم ورحمة الله وبركاته...
سأبدأ معكم من السكن وهو فندق الميريديان وهو قمة في الروعة..
كنا خمسة أشخاص فكانت الغرف جدا ممتازة وواسعة والخدمة رائعة وللي يحب يعرف السعر تقريبا 195 يورو.
موقعه جميل بالقرب من محطة القطارات الرئيسية ولا يبعد عن المارين إلا عشرة دقائق مشي
وهذه بعض من صور الفندق..

صورة خارجية للفندق..

المدخل واللوبي..

الحديقة الداخلية..

ممر أمام مدخل المطعم..

غرفة النوم..

الحمام..

بوفيه الأفطار..

( كان نفسي أصور الشخص الي بجانبنا على الطاولة الله يسامحه قرفنا بالأصوات العجيبة التي كانت تصدر من أنفه.)

لدرجة أن صحني بقى على ماهو عليه..

وأرتحت لما قام من مكانه..فكٌه..
لم أصور كثيرا لوجود ماشاء الله جمع غفير من العرب حوالينا.
في اليوم التالي من وصولنا وبعد مراجعة المستشفى قمنا بزيارة سريعة لحديقة الأنجليش جاردن.. وكانت روعة..
و أعتقد أن الصور أبلغ من التعليق..( بعض الصور التي في البداية من ضمنها صور لهذه الحديقة)

البحيرة وهي متجمدة..

شعوري لا يوصف وأنا أمشي تحت هذه الأشجار..

لم أعتقد أن الشتاء فيه مناظر تأخذ بالعقول..

كذلك عجبني منظر هذا القصر بس لا تسألوني شو أسمه أو شو تاريخه لأنني بصراحة لا أهتم بتاريخهم ولا بآثارهم..

كذلك عجبني لون هذا المبنى...
بعد ذلك أكملنا سريعا الى الأولمبيك بارك قبل الغروب بقليل وكانت جدا هادية وجميلة..
لكنني عذرا نسيت أن أصور وذلك لأنشغالي بأمر عجيب..فقد لفت نظري أن هناك أثنين يتشاجرون رجل وأمرأة وكانت أصواتهم عالية في ذلك المكان الهادي..
ففضولي جعلني أتقهقر الى الوراء عن المجموعة بحجة التصوير ..لكنني كنت مندمج في مراقبتهم ....حتى أتعرف على ثقافات أخرى أجنبية في فنون الحوار ..لكنني لم أفهم شيء من كلامهم..غير أن الرجل هو الرجل والمرأة هي المرأة..بس لو شفتوا شكلهم وطريقتهم مضحكه. وهم ولا دارين بالدنيا أن هناك من يراقبهم.بعد ذلك تداركت الوقت وصورت كم صورة وعذرا لعدم وضوحهم.
في المرة المقبلة سوف تتعرفون على المارين ( فجرا ) والطريق ال short الى أنسبروك وزيلامسي ..
ودمتم بحفظ الله..
[/frame]
المفضلات