الجزر البحرينية، على الرغم من من كثرتها إلا أنها لا تؤدي الغرض المطلوب، فلو لاحظنا أن جزر حوار وجزر الدار هي التي تستقبل الزوار فقط..

جزر حوار: تم إغلاق الفندق وإعطاء إدارته إلى شركة توليب إن، حيث يتم حاليا تجديد الفندق، وسيتم بناء مدينة إسكانية هناك، وسيتم تطوير المواصلات حيث سيتم ربط الجزر بقطار يمتد إلى جزيرة البحرين قرب درة البحرين، كما ستكون هناك طائرات seaplane التي يمكن أن تطفو على الماء، كما ستتغير العبارات والباخرات التي تنطلق من مرفأ النادي البحري، فأعتقد إن جزر حوار تسير في الطريق الصحيح، وهذه صورة توضح مخطط شبكة المواصلات بين البحرين وحوار:



جزر الدار: الإهتمام بها قليل، وأتمنى إقامة منتجع يحوي شاليهات فاخرة في الجزر، وإضافة معلم مميز لها كبناء نادي لتعليم الغوص يستقطب الزوار من البحرين والدول الأخرى..

جزر أخرى: جزيرة مشتان محمية طبيعية ولكن لا توجد رحلات بحرية، وأتمنى أن تقوم الحكومة أو الشركات بإقامة رحلات للتخييم فيها ومشاهدة أنواع الطيور فيها، وجزيرة قطعة جرادة حجمها كبير وهي قريبة قليلا من الحد، فلو تستغل لبناء فندق ومجمع تجاري ومدينة صغيرة تكون جزيرة سياحية جميلة جدا، ولا ننسى العديد من الجزر التي تتحكم فيها (قوة دفاع البحرين) وتستخدمها عسكريا..

مواضيع عشوائيه ممكن تكون تعجبك اخترناها لك: