الموضوع: اقتراح سريع جدا

إخواني الكرام أن أقترح لكل مسافر أن ينسى أن هناك مديته بسوريا اسمها دمشق لما فيهامن المشاكل ويتجه مباشرة إلى شمال سوريا فهي من وجه نظري وكل ما سمعت عنها انها أفضل المناطق من حيث السياحة والتعامل الأمثل من ساكنيها .
ليش دمشق ما تصلح للسكن ( كثرة العصابات ، والمشاكل ، والنصب ، والاحتيال ، ................. )

مواضيع عشوائيه ممكن تكون تعجبك اخترناها لك:

• ارجوا تحديد الاماكن المشبوهة لتجنبها
• السفرة الاولى الى سوريا
• اليوم عدنا ولله الحمد من دمشق
• ياجماعه ابي شقه بدمشق ابي افاده منكم
• سؤال مهم عن دكاترة الاسنان بسوريا
• أحذروا شركات الصرافة
• ماهي صحه المشاكل المفتعله للسعودين بسوريا
• أرجو المساعدة في اللاذقية
• لوسمحتوا اسعار التذاكر الحصرم الشامي
• ارجو من اخواني اعضاء المنتدى افادتي عاجل جداًجداً
• العربية للطيران تطلق رحلتين إضافيتين الى السعودية
• سوق الحميدية جميل ورائع ولكن لاتتبضع منه ،تبضع من
• تنويه للراغبين بزيارة القرية الشامية
• طلب مهم لو سمحتوا
• بتكلفة مليون دولار مشروع سياحي قطري
• سؤال حوال ضوابط دخول و خروج الاموال من و الى سورية
• جولة في دمشق من الحجازباب شرقيمدحت باشا
• رابط الخبر
• ارجو الانتباه
• من قلب دمشق سوريا بخير

نعم دمشق مزعجة بزحمتها وتعامل ناسها

ولكن اذا هذا ماتفكر فيه غيرك من العصابات بفكر فيه المهم عندهم المكسب المادي مهما كان موقعك

[align=center][align=center]وأنا من المؤيدين للاقتراح الجميل
يسلمو دياتك
[/align][/align]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة taem
http://www.arabtravelersforum.com/tr...0/#post1432115

إخواني الكرام أن أقترح لكل مسافر أن ينسى أن هناك مديته بسوريا اسمها دمشق لما فيهامن المشاكل ويتجه مباشرة إلى شمال سوريا فهي من وجه نظري وكل ما سمعت عنها انها أفضل المناطق من حيث السياحة والتعامل الأمثل من ساكنيها .
ليش دمشق ما تصلح للسكن ( كثرة العصابات ، والمشاكل ، والنصب ، والاحتيال ، ................. )

اقتراح رائع لمن لا يريد دمشق تحديدا

فالأرياف دائما سواء بسوريا او غيرها من جميع دول العالم افضل من العاصمة

حمص أفضل من دمشق بالتعامل وحماة افضل من حمص ودمشق والقرى والضيع السورية افضل من دمشق وحمص وحماة معا

هذة حقيقة يعرفها الجميع كلما كان المجتمع من نسيج واحد كلما زاد مستوى كرمهم الأخلاقي وتعاملهم وهذا يعود للرادع الأجتماعي والخوف من (( النقد والأزدراء )) من محيطهم الأجتماعي

الآن أذهب الى حي قديم بدمشق مثلا (( الميدان )) ستجد الكرم وحسن التعامل من ابنائة بشرط تيقنهم من سلامة شخصك من الرذائل


لكن لا غنى عن دمشق فهى في قلب كل عربي ومسلم ويجب التصدي بحزم للمتجاوزين على السياح بها

وهذة مسئولية الحكومة السورية

في الماضي قبل حرب تموز 2006م كانت توجد تجاوزات وكان يتم ردعها من الأجهزة الأمنية السورية

وهـــــــــــــــذا سبب التجاوزات التى اصبحت شبة ظاهرة متعارف عليها (( لنحلل معا ))

التحــــــــــــــــليـــــــــــــــل :

هناك اشرار يتجاوزن على السياح قبل حرب تموز 2006م وهناك آلية لمراقبتهم وردعهم

وهناك رجال أمن مرتشون وكانوا قلة ويخافون من العقاب

الي حصـــــــــــل : وجد الأشرار ورجال الأمن المرتشون فرصة تاريخية لهم بفترة تأزم العلاقات السعودية السورية اثناء تلك الحرب وبعدها واوجد الأشرار والمرتشون (( تحالف )) فيما بينهم يتم هذا التحالف بشكل تلقائي بدون تخطيط بل (( ذكاء فطري خبيث )) للأستفادة من كل حالة لسائح سعودي ، أي : لا يأخد السائح حقة بل يهضم حقة ويجبر على دفع رشوة للتخلص من رجال الأمن

هولاء الأشرار والمرتشون تضاعفت اعدادهم بسببين :

1- حالة الأحتقان بتلك الفترة شجعت تزايد اعداد الأشرار والمرتشون

2- حالات النجاح المتكررة للأشرار والمرتشون بالحصول على مال من السائح مع عدم تعرضهم للعقوبة اوجدت حالة من التحفز لغيرهم للأنخراط بهذا الأمر وجني المال بالزور والأحتيال من السياح

الآن سوريا تحتاج جهد مضني ودئوب للتخلص من هذا الوضع الذي صنعه اولئك الأشرار

وأول عمل حقيقي في هذا الأتجاة هو ايجاد مسمى لجريمة (( الأضرار بالأقتصاد الوطني )) لكل من يتجاوز على السياح وبهذا المسمى غايتين :

1- ردع الأشرار والمرتشين

2- تثقيف الجميع بأهمية السياحة للأقتصاد الوطني خاصة بعد تراجع الأنتاج النفطي السوري واحتمالية تراجعة اكثر بالمستقبل

وطبعا القرارات والقوانين لا تحمي احدا بدون تفعيلها بل تظل (( حبرا على ورق ))

يجب ان تشكل لجان من وزارة الداخلية ووزارة السياحة لتحديد طرق الأشرار والمرتشين لتعرض السياح

ثم تقوم وزارة الداخلية تشكيل مجموعات امنية تتقمص (( اشكال السياح )) ليدخلون الأسواق وخاصة الحميدية ((جوهرة دمشق السياحية )) والمطاعم والمقاهي ويركبون مع سائقي التكاسي وتقوم هذة المجموعات بضبط المتعرضين للسياح بالجرم المشهود وبالدليل الدامغ

ثم يتم توجية تهمة (( الأضرار بالأقتصاد الوطني )) لهم