أحبابي نكمل سرد أحداث رحلتي في بلاد الحسن الثاني وخاصة ما يتعلق بكازبلانكا التي تركت عندي انطباع جيد منذ اللحظة الأولى ...


وما ان لامست أعيني صور مبانيها الأولى إلا وزخات المطر( الهتان) لا برق لا رعاد بل يرذرذ بكل حنية على الأرض والأشجار والمباني من حولك...

قلت للسائق:
ياويلي لو هالجو عندنا بالسعوديه في هالوقت اللي وصلت درجة الحرارة في الأحساء الى 45 مئويه كان لقيت الكشاته معبين الصمان.:24:

قال: يا شيخ حنا الجو على هالشاكله ما نحبه نبغى الشمس تطلع!!!!:114:

قلت سبحان الله رضا الناس غاية لا تدرك !!

قلت وين صار فندقنا اللي هو BASMA KINZI??? :114: قال قريب في وسط البلد وقريب من الحياة ريجنسي والشيرتون وما حولها

مواضيع عشوائيه ممكن تكون تعجبك اخترناها لك: