واجهت حالة قريبة السفرة الأخيرة قبل العيد مع العائلة في فرنسا
حيث وقفت امرأة عجوز تخاطب زوجتي بلغتهم وكأنها تنهرها للبسها

العائلة ما أعطتها وجه ولا كأنها تشوفها ، وجلس البنات الصغار يضحكون عليها
ومشينا ولا كأن حاجة صارت ، بل جلس الأولاد يتذكرون الموقف ويضحكون

مواضيع عشوائيه ممكن تكون تعجبك اخترناها لك: