السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
والله هذا منزله من زمان بس ما نقلته هنا
هذه لقطات من رحلتنا المؤرخة بالصور لروضة التنهات بعد أن تعانقت رمال
الصحراء الذهبية مع زرقة مياه الأمطار وأنتجت بعدها هذه الخضرة البهيه
فسبحان الخالق الذي قال (وجعلنا من الماء كل شيء حيا)ـ
لكن سوف أبدا بأحلى لوحة مررنا بها عندما حططنا رحالنا على الروضة
ألا وهي هذه اللوحة التي نشأة بسرعه كبيره
ثم قررت أن ألتقط لهذا الصرح الشامخ صوره ولكن للأسف فهي صورة وحيده وبها
القصور الكثير في حق هذه البقالة التي لا ينقصها أي شيء
ثم ما لبثنا وأن تقدمنا بقليل إلا وهذا رجال موبايلي يشتغلون على قدم وساق لكي يبدأ
البرج عمله قبل إنتهاء الموسم
ثم أخذنا بالإلتفاف حول الروضة للبحث عن موقع جميل لنزول و الإسترخاء ومالبثنا أن وجدناه وكان للمخرج أبو فيصل هذه اللقطات الفنية بعدسة جواله
أما هذه الصورة فأعتبرها قمة بالإلتقاط حيث تم بروزتها بغصون الأشجار
فقررت مجارات أبو فيصل وأخذت لقطتان ولا يوجد مقارنة
ثم بدأ عمل الطعام ولكننا لم نلتقط الكثير من الصور له فقد قررت إنزال هذه الصوره
كإثبات لا أكثر لبعض الإفتراءت كما يتبين بها قمة النظافة بلبس القفازات أثناء العمل
(لا تقولون كسل ما يبي يغسل يدينه)
المفضلات