من نشوة العيد وشذاه ...
دعتنا الذاكرة الى ... روحانية الزمان ...
وعبق المكان ....
لنتذكر ... الأحبابا والخلان ...
فهم الأقرب ...
وهم الأولى بالتهنئة
لأنهم
(أنتم وبكل فخر)
وبهذه اللحظات المباركة والمعظمة ...
أقول لكل منكم
كل عام وأنت بخير وسعادة ...
وبلا شك ...
كيف لا نسعد ..
ونحن في ظل الشريعة السمحه ..
نغذي أروحنا بهذا الكمال
ونحن في خير حال ...
وبرَكة....
ولا مجال ....
في المفاضله ...
أو المقابله ....
----
لأننا في مثل هذه الأيام ...
قد تم تحرير رقابنا
... وفدائنا...
وهذه .... ولا شك أنها
نكهة أخرى من نكهات الفرح
الذي تنصبه لنا شريعة الحق ...
في رضاء الرب ...
والبعد عن الذنب ....
وزوال الكرب ...
بفرح ... نفدي ...ونهدي ...
وبسعادة ... وفرح ...
نقرب لله ... قربانا ...
والنفوس راضيه ...
ملئتها النشوة ... ودفعتها الأسوة ....
لنكن كما كانوا ...
نطيع الرحمن ....
ونقرب القربان ....
بلهفة وإمعان ...
ولا ضير أننا بهذا ... ندين لله ... بما ...تعبدنا به ...
ولأن صورة هذه المناسبة لا تكتمل الا ..
بكم ...
فنحن على عهد أن نبقى معكم ...
نكن لكم الود ... ونبادلكم ... الوجد ...
ولو أشغلتنا الحياة ....
أو أبعدتنا الفروقات .....
الا أننا ... لا نملك الا ...أن نقول ...
كل عام ...وأنتم الى الله أقرب ..
وأهنأ وأسعد ....
ومن العايدين ...
المفضلات