ما حكم السفر إلى بلاد الكفار؟ وحكم السفر للسياحة؟
الجواب: السفر إلى بلاد الكفار لا يجوز إلا بثلاثة شروط:
الشرط الأول: أن يكون عند الإنسان علم يدفع به الشبهات.
الشرط الثاني: أن يكون عنده دين يمنعه من الشهوات.
الشرط الثالث: أن يكون محتاجاً إلى ذلك.
فإن لم تتم هذه الشروط فإنه لا يجوز السفر إلى بلاد الكفار لما في ذلك من الفتنة أو خوف الفتنة وفيه إضاعة المال لأن الإنسان ينفق أموالاً كثيرة في هذه الأسفار.
أما إذا دعت الحاجة إلى ذلك لعلاج أو تلقي علم لا يوجد في بلده وكان عنده علم ودين على ما وصفنا فهذا لا بأس به.
وأما السفر للسياحة في بلاد الكفار فهذا ليس بحاجة وبإمكانه أن يذهب إلى بلاد إسلامية يحافظ أهلها على شعائر الإسلام، وبلادنا الآن والحمد لله أصبحت بلاداً سياحية في بعض المناطق فبإمكانه أن يذهب إليها ويقضي زمن إجازته فيها.
الشيخ / محمد بن صالح بن عثيمين...رحمه اللهمواضيع عشوائيه ممكن تكون تعجبك اخترناها لك:
- دعواتي لكل من ساعدني
- تعرف على الفلبين بطريقة أحترافيه
- السفارة الفلبينية أو القنصلية
- فنادق الفلبين ومشكلة الشطاف
- اسئله جديده تخص الخاله الفلبين
- تعرفون ما أستغني عنككم أبدعلى اني تووي جاي
- ارجوا المساعدة
- مسافر الى باقيو سيتي
- مساعدة سيبو و بوهول
- مسافر الفلبين لوحدي 2 مارس لمدة 9 أيام
- استفسار عن شقق فريزر
- استفسار مطار مانيلا ومن يعرفه
- اتمنى افادة
- هل تنصحوني للذهاب للفلبين للمره الاولى وحيدا؟
- طيران الخليج في الفلبين مأساة صارت لي
- الأنترنت والأي فون
- واخيراااا القائمة السوداء لفنادق مانيلا
- السفارة الفلبينية بالرياض
- انجلس ستي
- أسبوع استجمام
المفضلات