- تـــــقف تــلك النفس البشريــــة كــ " الحارس" الدائم...فقد تكون أَمارة بالــسوء أو الخـــير...
أو الاثنان معاً وامامـــــها مباشرة فطــــرة الإنـــسان التي فطـــر بهـــا وهي اشبه بـ " الدفاع " ...
*·~-.¸¸,.-~*الدفــــــاع*·~-.¸¸,.-~*
.الجانب الخيّر الذي زرع في قلبه ونــفسه منذ ولــــد.. فكـــثير ما يدافع عن نــفسه بفطــرته،،.. وحقه الشــرعي في التملك والإمتـــلاك .
*·~-.¸¸,.-~*الوســــط*·~-.¸¸,.-~*
يقف فـــيها الإنســــان وقفت تردد...ايفعل هذا ام يفعل ذاك؟!
ايحقق ما يريد..ام يعدل عنــه؟؟!!...
في هذه الحــياة قــد يقف " وسط" ..خيارين...كلاهـــما أصــــعب عن الاخـــــر.. وربما يراها البعـــض سهله كــشرب الماء!!..
فالخيار سهل عليه وقاسي علي غـــيره...والخيار الثاني صعب عليه وبعيد كل البعد عن القسوة على غيره
البعـــــض يحب نـــفسه أكـــــثر من غـــيره.. فالخيار الأول دائمــا هو خـــياره..
والبعـــض الاخـــر اكــــرمهم عز وجل صفه من اجـــمل الصفات الموجوده.. " الايثار" ..
فـــإن هــذا الرصــيد من الصفات توفر أفـــضل الظــروف لتمكين هؤلاء من المــساهمة في الفوز.
إن مفــتاح النجــاح والغـــلبه في حــياتنا .. " نحــن أنفسنا" ..
فلتكن أنت الحارس وانت الدفاع وانت الوسط وانت الهجوم...فتصبح أنت اللاعب..أنت الرابح..
بقي أن نعلم أان هذه المباراة لا تحتمل انصاف الحلول ..
المفضلات