هذه مجموعة من صوري لرحلتي المباركة إلى الدوحة الحبيبة قبل اسبوعين وكانت برفقة أخي وصديقي وجاري أ بو فيصل وهو الذي شجعني لزيارة الدوحة لأنه كان في زيارة لها وقد أفاد بالتغير الواضح للدوحة وشجعني لزيارتها .وحقيقة أنا لم أزر الدوحة منذ أكثر من عشرين عاما كانت الدوحة مدينة عادية جدا ولكن في زيارتي ا لأخيرة هذه بهرت في الطفره الهائلة التي قفزتها الدوحة فلقد أستفادت الدوحة من تجارب الأخرين أمثال ماليزيا وسنغافوره ودبي بل فاقت تجاربهم وهذه حقيقة وليست مجاملة فسلامي على قطر .. والله ياعمري قطر .
وعندما يترك للعقل البشري الحرية سترى الإبداع وسترى العجب .
بداية السفره كانت من أمام منزلي بحي الريان بالدمام عند الساعة الرابعة فجرا قاصدين الدوحة في جو ليلي مغبر عبر الأحساء وقد سلكنا الطريق الجديد الذي لا يدخل داخل مدينة الأحساء ويختصر مسافة 60 كم تقريبا عن سابقه وكذلك الطريق سريع ولا يوجد به إزدحام ولا ضوضاء المدينة .
قطعنا في سفرتنا من الدمام إلى الدوحة 400 كم وصلنا عند الساعة الثامنة والنصف صباحاً وكان القصد مباشرة إلى سوق واقف الذي سمعت عنه الكثير ولكني ما سمعت إلى القليل وما شاهدته كان أكبر وإليكم مجموعة من الصور مع الشرح الموجز . أمل أن يوفقني الله في الطرح الصحيح .

بداية وصولنا إلى شارع حمد الكبير وبالتحديد الإشارة بقرب سوق واقف






بداية وصولنا إلى سوق واقف ويظهر سوق الأبل والسوق من الخلف جهة المواقف






فاصل ونواصل

مواضيع عشوائيه ممكن تكون تعجبك اخترناها لك: