السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
الصحفي القطري أحمد علي عضو مجلس الادارة ورئيس التحريريحاور
الرئيس التنفيذي لأفضل شركة طيران متطورة..في رحلة صحفية «مباشرة» إلى عقله دون محطات «ترانزيت»
كنت قد طلبت في مقالي اليومي المنشور يوم الخميس الثالث من مارس الجاري موعدا مع الأخ «أكبر الباكر»، الرئيس التنفيذي للخطوط الجوية «القطرية»، لإجراء حوار صحفي معه، لمعرفة أسباب ارتفاع أسعار تذاكر السفر على متن رحلات طائرات شركتنا الوطنية، مقارنة بمثيلاتها في الخارج.
بالإضافة إلى فهم أسباب ندرة الكوادر «القطرية» في الشركة، وحقيقة ما يشاع عن «تهميشه» لهم!
وفي نفس اليوم الذي نشرت فيه مقالي، تلقيت اتصالا هاتفيا منه، تم فيه تحديد الموعد، مما يؤكد سرعة استجابة «المسؤول الطائر»، للدعوة التي طرحتها فيالوطن لمقابلته.
في الموعد المحدد، حملت أسئلتي دون أن يكون فيها «وزن زائد»، وذهبت إليه في مكتبه بمبنى «القطرية»، وانطلقت رحلتي لكشف أسرار العمل المحيطة بالرجل الذي يدير «ناقلتنا الوطنية» يوم الأربعاء الماضي، في تمام الساعة الثانية عشرة ظهرا، دون تأخير في «الإقلاع»، وامتازت بالصراحة والشفافية، وخلت من «المطبات» الهوائية، وإن لم تخل من «المشاغبات» الصحفية!
كان الحوار أشبه برحلة صحفية «مباشرة»، دون محطات «ترانزيت»، إلى عقل «أكبر الباكر» الرئيس التنفيذي لأفضل شركة طيران متطورة في المنطقة، وأكثر الشركات نموا في العالم.
ومثلما كنت صريحا معه في طرح أسئلتي، كان «الباكر» واضحا في أجوبته، إلى درجة انه أجبرني على احترام شجاعته، خصوصا عندما كشف لي عن أسباب «فشله» في «هيئة السياحة»، وهي مسببات تتعلق بـ «البيروقراطية» التي تتقاطع مع أسرار نجاحه في «القطرية».
وفي تقديري يمثل اعترافه العلني الصريح بالفشل في إدارة قطاع السياحة، حالة نادرة من الصراحة، التي يصعب أن نجدها عند الكثير من المسؤولين في عالمنا العربي.
وإذا كان «الباكر» لم ينجح في تطوير «هيئة السياحة» كما اعترف بلسانه لأسباب «روتينية»، خارجة عن إرادته، فلا يمكن لأي منصف أن ينكر نجاحه اللافت في «تكبير» القطرية.
فقد استطاع «أكبر» النهوض بالشركة، والانطلاق بها في «سماوات» الدنيا، وكل «فضاءات» المنطقة خلال فترة قياسية.
وأستطيع القول إن هذا الرجل يملك طاقة إدارية هائلة في مجال تخصصه، وكأنه يحمل في داخله قدرات محرك طائرة عملاقة، من طراز «ايرباص»!
فهو يقضي معظم وقته في «القطرية»، متنقلا من مكتب إلى آخر، في رحلات «مكوكية»، لمتابعة تفاصيل عمله، رافعاً شعار الضبط والانضباط إلى درجة أنه يدير الشركة وكأنها مؤسسة عسكرية يقودها جنرال!
وطبعا هذا لا يعيبه، لأن ذلك من شروط الإدارة الناجحة في هذا المجال، حيث لايمكن القبول بأية نسبة من الخطأ في شركات الطيران.
فالتسامح في الأخطاء في هذا الميدان، معناه توجيه الشركة إلى الكوارث، التي تقودها إلى «خبر كان»!
وبين انضباط «الباكر» في إدارة «القطرية»، وانضباطي في إدارة الحوار، ولدت هذه الرحلة الصحفية «المباشرة»، دون توقف إلى عقل الرئيس التنفيذي لأكثر شركات الطيران نمواً وتطوراً في العالم، بحضور الزميلة «سلام الشوا» مديرة الإعلام والعلاقات العامة بالشركة.. وإليكم التفاصيل:مواضيع عشوائيه ممكن تكون تعجبك اخترناها لك:
- تهانينا جميعاً لأختنا حتشبسوت لحصولها على وسام العضوة النشيطة
- ألف غرفة فندقية بقطر عام
- منتجع سيلين ونصائح خاصة عند زيارته
- ۞۞۞ ☺ مجلس الاستفسارات لدولة قطر☺۞۞۞ ضع استفسارك هنا
- مطعم النبلاء موروث دمشقي بقلب الدوحه القطريه
- متحف الفن الإسلامي
- للمره الثانية الى الدوحة بعض الإستفسارات الجديدة
- أول مره بالدوحه
- حملة ترويجية استمتع بصيف قطر م
- جزر المالديف
- الهوية الوطنية السعودية
- الفزعة يامن يعرف عن بيع اسهم الريان واشياء اخرى
- جدول سكن
- اخوكم من الكويت يطلب المساعدة في اختيار الشقق الفندقية ووضع جدول عائلي لمدة اربع ايام
- تقريري عن كافي
- استفسار يا اهل الدوحة
- مطلوب صور داخلية للخطوط القطرية
- مع كامل أحترامي لأهل قطر هل صحيح ؟؟
- اخواني القطريين بصراحة انصدمت
- انتركونتيننتال الدوحة يستعد لافتتاح مطعم بلجيكي منتصف سبتمبر
المفضلات